
يجب على الحكومات وضع قوانين صارمة لمكافحة الاحتكار تهدف إلى تقليل سيطرة الشركات الكبرى وتشجيع المنافسة.
هى الثوره الصناعيه الرابعه الذي استثارت عصرنا الحالي وجعلت المستحيل
•دمج التقنيات المادية والرقمية والبيولوجية، وطمس الخطوط الفاصلة بينها.
تقلص الوظائف التقليدية يساهم في توسيع الفجوة بين الطبقات الاجتماعية.
التسريبات قد تكشف معلومات حساسة يمكن أن تُستخدم للإضرار بسمعة الأفراد أو ابتزازهم.
• على الرغم من اعتماد هذه الثورة على البنية التحتية وتقنيات الثورة الصناعية الثالثة، إلا أنها تقترح طرقاً جديدةً تماماً، بحيث تصبح التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من المجتمع وحتى من أجسامنا البشرية كأفراد مثل:
كما ستلقي الثورة الصناعية الرابعة بظلالها على كل من جانبى العرض والطلب للأعمال، فمنصة مثل أمازون أو نون أو علي بابا أومتجر تطبيقات آبل أصبح أكثر ربحية من مركز تجاري يقدم نفس السلع والخدمات. بل نموذج أوبر وكريم التي دخلت كثيرا من الأسواق وهي لاتملك أسطولا من السيارات أصبحت أيضا أكثر ربحية من شركات سيارات الأجرة ذات النهج التقليدي.
انبعاثات الكربون الناتجة عن التكنولوجيا تُسهم في تفاقم أزمة تغير المناخ.
أحدثت الثورة الصناعية الرابعه تسارع في حجم التغييرات التي أصابت النظم المالية والاقتصادية الى جانب النظم السياسية والاجتماعية ،وامتد تاثيرها كذلك على الابعاد الثقافية والمعرفية ،وذلك عبر انتشار واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والتي يحركها عدة محفزات لعل أهمها ، التحول الرقمي والتكامل لسلاسل القيمة الأفقية والراسية،والتحول الرقمي في المنتجات والخدمات ، وتطوير نماذج أعمال رقمية للوصول الى العملاء ،والارتباط بين الإنسان والآلات والتفاعل بينهما في الوقت الحقيقي،والتأثيرالمباشر في الاقتصاد الدولي ، الإمارات وحركة رأس المال ونشاته.
وتواجه الحكومات وواضعو سياسات التنمية فرصا وتحديات في استعدادها للتعامل مع هذه الثورة الصناعية الرابعة ومنها:
> وجود فرص للتكامل بين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة المبتَكِرة.
هذه الممارسات تقلل من التنافسية وتحد من ظهور حلول جديدة من جهات مستقلة.
الثورة الصناعية الرابعة هي العصر الصناعي الرئيسي الرابع منذ الثورة الصناعيه الأولى في القرن الثامن عشر. يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الربورتات ، والذكاء الصناعي ، وتكنولوجيا النانو ، والحوسبة الكمومية ، والتكنولوجيا الحيوية، وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمركبات المستقلة. وقد ربطها كلاوس شواب مع “العصر الثاني للآلة”من حيث آثار الرقمنة والذكاء الاصطناعي على الاقتصاد ، لكنه نور الإمارات أضاف دورا أوسع للتقدم في التقنيات البيولوجية.
عاش الانسان الكثير من الاكتشافات الاجهزه والالات وتطور العلوم ونهضه الصناعات المختلفة وخاصة الثقيله منها وثم انتشرت المناطق الصناعيه وعتمدت مصادر القوه المحركه في معظم هذا المناطق الصناعيه ،وفي المرحله الصناعيه الثانيه طهرت ثوره المعلومات نتيجه لتكثيف استخدام التقنيات الحديثه والحاسبات الاليه في كافه الاغراض المختلفه ،الثوره الصناعيه الثالثه وقد تميزت بتحويل الاشارات التماثليه ، تستند الثورة الصناعية الرابعة إلى الثورة الرقمية ، التي تمثل اتجاهاً جديد تصبح فيه التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من المجتمعات وحتى جسم الإنسان.